الحوار الجزائريةالحوار الجزائرية
  • الرئيسية
  • الحدث
  • وطني
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة
  • دولي
  • الحوار TV
  • المجلة
  • النسخ المطبوعة
أنت تقرأ مختصون: حرق مكتبة الجامعة المركزية عام 1962 من قبل “منظمة الجيش السري” جريمة ضد الفكر والإنسانية
شارك
Notification Show More
Latest News
عدد يوم الأحد 22 جوان 2025
21 يونيو، 2025
حرب إيران والكيان الصهيوني “تزلزل” أسواق النفط
21 يونيو، 2025
كيليا نمور تهدي الجزائر ذهبية ثانية في كأس التحدي العالمي
21 يونيو، 2025
افتتاح “الجزائر عاصمة الثقافة الحسانية” لعام 2025 بالعاصمة
21 يونيو، 2025
بداري يشرف على اجتماع تنسيقي تحضيرا للموسم الجامعي القادم
21 يونيو، 2025
Aa
Aa
الحوار الجزائريةالحوار الجزائرية
  • الرئيسية
  • الحدث
  • وطني
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة
  • دولي
  • الحوار TV
  • المجلة
  • النسخ المطبوعة
تابعنا
© 2022 مجمع الحوار -تم التطوير بواسطة Ultra Digital.
اخبار هامةالحدثثقافةوطني

مختصون: حرق مكتبة الجامعة المركزية عام 1962 من قبل “منظمة الجيش السري” جريمة ضد الفكر والإنسانية

مصطفى ق 10 يونيو، 2025
شارك
شارك

نظمت اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة ندوة تاريخية, إحياء للذكرى الـ63 لحرق مكتبة الجامعة المركزية من قبل “منظمة الجيش السري” للاستعمار الفرنسي, حيث أكد خلالها المشاركون أن هذا الفعل الشنيع يعد جريمة ضد الفكر والإنسانية.

وخلال هذه الندوة التي احتضنتها جامعة الجزائر 1 (بن يوسف بن خدة), أكد مدير الجامعة, عمار حياهم, أن حرق مكتبة الجامعة المركزية من طرف “منظمة الجيش السري” يعد من “أبشع الجرائم التاريخية”, حيث شكلت “محاولة يائسة لسلب الشعب الجزائري ذاكرته وثقافته”.

كما عكست هذه الجريمة النكراء التي ارتكبت في 7 يونيو 1962 “رفض المحتل الفرنسي لانتصار الجزائر, العسكري والدبلوماسي”, يضيف السيد حياهم, مشددا في هذا السياق على أهمية “الحفاظ على الذاكرة وترسيخها في أذهان الأجيال القادمة”.

وذكر في هذا الإطار بأن الحريق ظل مشتعلا لثلاثة أيام كاملة, لافتا إلى أن الأعوان لم يقوموا بإطفاء النيران مباشرة, بل وجهوا خراطيم المياه إلى الأماكن التي لم تطلها ألسنة اللهب بغرض إتلاف الكتب السليمة, لتكون بذلك “جريمة ضد الفكر وضد الإنسانية”.

من جانبه, أشار مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي, سعيد صاغور, إلى أن قيام “منظمة الجيش السري” للمستعمر الفرنسي بحرق مكتبة الجامعة المركزية كان الغرض منه “الانتقام من الشعب الجزائري الذي كان يستعد لترسيم استقلاله والاحتفال بحريته”.

وتدل هذه الجريمة التي ارتكبت في حق الإنسانية والحضارة على “الصورة البشعة التي كان الفكر الكولونيالي الفرنسي يحاول جاهدا إخفاءها عن العالم”, يضيف ذات

المتحدث.

من جانبه, أكد رئيس اللجنة الجزائرية للتاريخ والذاكرة, محمد لحسن الزغيدي, أن حرق مكتبة الجامعة المركزية كان “محاولة لحرق مرجعية أمة صنعت التاريخ منذ آلاف السنين”، فيما استعرض أستاذ التاريخ بجامعة البويرة, زيدين قاسيمي، تفاصيل هذه الجريمة التي بدأت -مثلما قال- بإطلاق ثلاث قنابل فوسفورية ووضع دلاء من البنزين لإحداث أكبر قدر ممكن من الخسائر, مشيرا إلى أن الحريق أتى على أزيد من 400 ألف كتاب ومجلد ومخطوط من أصل 600 ألف كانت تزخر بها المكتبة.

إقرأ أيضا

حرب إيران والكيان الصهيوني “تزلزل” أسواق النفط

كيليا نمور تهدي الجزائر ذهبية ثانية في كأس التحدي العالمي

افتتاح “الجزائر عاصمة الثقافة الحسانية” لعام 2025 بالعاصمة

بداري يشرف على اجتماع تنسيقي تحضيرا للموسم الجامعي القادم

الجوية الجزائرية للشحن تتوقع ارتفاعا محسوسا في نشاطها خلال 2025

الوسوم : استعمار, الجزائر, ثقافة, جامعة, حرق
مصطفى ق 10 يونيو، 2025
المقال السابق بوجمعة: قانون الوقاية من المخدرات تضمن أحكاما جديدة توازن بين الإجراءات الوقائية والعلاجية
المقال القادم بوغالي يستقبل سفير الصين لدى الجزائر
- إعلان -
Ad imageAd image

أخر المقالات

عدد يوم الأحد 22 جوان 2025
PDF
حرب إيران والكيان الصهيوني “تزلزل” أسواق النفط
أخبار العالم اخبار هامة اقتصاد الحدث دولي
كيليا نمور تهدي الجزائر ذهبية ثانية في كأس التحدي العالمي
اخبار هامة الحدث رياضة
افتتاح “الجزائر عاصمة الثقافة الحسانية” لعام 2025 بالعاصمة
اخبار هامة الحدث ثقافة وطني

من نحن

موقع الحوار ..موقع إخباري شامل، يتناول المستجدات في الساحة الوطنية الجزائرية في مختلف المجالات، و كذا الساحة الدولية، بحياد، و مهنية.

روابط

  • تواصل معنا
  • النسخة المطبوعة

بحث داخل الموقع

تابعنا

© 2022 مجمع الحوار -تم التطوير بواسطة Ultra Digital.

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?